الــكـرم والــمجــد والـهـيبة
فيك وانته ذخر الاوطاني
يــا ســليل الــعز والطــيبة
يــا مــحــقـق كــل الامــاني
فِــعل بــو خــالد نماريبه
بـالفعل هــو زايد الثاني
أشــهد أنِّـه الـقايد الباني
هو سديد الراي ويصيبه
نــظرتــه للـعــدل مــيزاني
نور والاوطـــان تَزهي به
تَـبتهج به ويـن ما كــاني
هـوّن اللي كانت اصعيبه
بــالفكر لى رجّح اوزانـــي
طود حزم وعزم نمشي به
في ذراه نــــســـابق ازماني