مجاريح .. مجاريح لنقول ونعيد ع المجاريح
يابا
دمع وتفاريح وغلابة
والله وغلابة اللي راحوا واترموا في الهوى
لم ليهم طب ولا دوا يابا
دول مجاريح والله وغلابة
كان لي غزال والغزال له سنة سلطاني
وشرخة العين كدة والضحكة آه ياني
كان لما يدخل عليا يدخل معاه الطيب
وفي يده ياخد إيديا أفتحله أحضاني
وفي ليلة راح الغزال حير في عيني السؤال
أصاحب الموال أنده مع المجاريح
أنده أقول آه
والله وغلابة اللي راحوا واترموا في الهوى
لم ليهم طب ولا دوا يابا
دول مجاريح
أيام ما كان لي حمام بيعشق الغية
ماكنتش أشبع كلام ولا ملاغية
أيامها كنت أبتسم
كان لي هوى وغية
وكنت أحب الهوا والشمس والمياة
وفي ليلة طار الحمام سابني في عز المنام
قبل ما أرد السلام كان راح في قلب الريح
سابني أقول آه
والله وغلابة اللي راحوا واترموا في الهوى
لم ليهم طب ولا دوا يابا
دول مجاريح