حبيبي يزعل ويزعل
تعب قلبي وانا ارضيه
ولا يندم ولا يسأل
وانا محتار افكر فيه
حَبِيبِي يَزْعَل وَيَزْعَل
تُعَبّ قَلْبِيّ وَأَنا أُرَضِّيهُ
وَلا يَنْدَم وَلا يَسْأَل
وَأَنا مُحْتار أُفَكِّر فِيهِ
عليم الله ما خنته
ولكن ما رضا بعذري
أهني قلبه القاسي
نسى ما كان من بدري
عَلِيم اللّٰه ما خَنَّتهُ
وَلِكِن ما رَضّا بِعُذْرِي
أهني قَلَبَهُ القاسِي
نَسِيَ ما كانَ مَن بِدُرِّيّ
وش اللي يرضي احساسه
اذا الاحساس يشفع له
انا قلبي طفل ضايع
يحن يشتاق صوت اهله
وش اللَيّ يُرْضِي إِحْساسهُ
إِذاً الإِحْساس يَشْفَع لَهُ
آناً قَلْبِيّ طَفَل ضايع
يَحِن يَشْتاق صَوْت أَهْلهُ
احاول افهمه لكن
اشوفه يبتعد عني
رغم قسوته وعناده
ظلمني وصار متجني
أُحاوِل أَفْهَمَهُ لَكُنَّ
أَشُوفهُ يَبْتَعِد عَنِّي
رَغْمَ قَسَوتَهُ وَعِنادهُ
ظلمني وَصار متجني
انا قلبي طفل ضايع
يبيني اعترف أكثر
اعيش العمر من دونه
احبه موت ما اصدق
احد يصبر عن عيونه
يبيني ٱِعْتَرَفَ أَكْثَر
أَعِيش العُمْر مَن دُونِهِ
أَحَبّهُ مَوَّتتَ ما أُصَدِّق
أُحِدّ يُصَبِّر عَنَّ عُيُونهُ
وراه الروح مشتاقة
على الميعاد يا قلبه
عساه يحس بي مرة
ومهما صار انا احبه
وَراهُ الرُوح مُشْتاقَة
عَلِيّ المِيعاد يا قَلَبَهُ
عَسّاهُ يُحِسّ بِي مُرَّة
وَمُهِمّاً صارَ آناً أَحَبّهُ