ليكن فينا هذا الفكر...فكر يسوع ما احلاه
إذ كان في صورة الله...له ما لأباه
ولم يحسب خلسة...كونه معادلاً لله
لكنه اخلي نفسه...نزل بحب من علاه
بحب شديد...واتضاع اكيد
جاء وحرر العبيد...تاركاً عرشه المجيد
ليكتب ميلادنا من جديد
أخذاً صورة عبد...صائراً في شبهنا
وُجد في هيئة أنسان...وَضَعَ نفسه لأجلنا
واطاع حتي الموت...موت الصلب ليفدينا
لذلك رفعة الله...اعطاه اسم خلاصنا
بحب شديد...واتضاع اكيد
جاء وحرر العبيد...تاركاً عرشه المجيد
ليكتب ميلادنا من جديد
ولكي باسم يسوع...تجثوا كل ركبة
من من في السماء والأرض...وتحت الأرض برعدة
وليعترف كل لسان...أنه رب القوة
رب المجد الله الأب...وله كل القدرة
بحب شديد...واتضاع اكيد
جاء وحرر العبيد...تاركاً عرشه المجيد
ليكتب ميلادنا من جديد