كسرتوني، و لفيتوا الحبال حواليا، في قلب الآزمه سبتوني
و رمتوني في عز الضل و تايه مش لاقي مكان ضل
ما تبعدوا عني و كفايا و حلوني
يا ايامي، ما تجري بسرعه نسيني ليالي سابوني وحداني
دا كله رحل و سابلي الجرح بقيت ابكي فعز الفرح
و هارف ان يوم موتي هياكلوا لب و سوداني
انا مالي، فوسطيكوا بقيت مش عارف اتلم علي حالي
و مش لاقي ليكم ذكري و مش فاهم انا الفكره
و كل يومين اقول بكرا هتحلالي
ضلوع شاده، يطول ليلي علي هالحال و انام و دموعي عالمخده
مفيش تعالي نتراضي دا انا لوحدي شربتها ساده
يا رحمه خبطي عالساده عشان قلبي خلاص جضا
هوريكوا، هخلي اسمي يتكرر علي لسانكم و هرازيكم
مفيش غيركم علي بالي و مش فارقالي خصم تاني
ما كنت عايشها و في حالي و حولتوني بأديكم
هعلمكوااا، في كراسه فيها حسابكوا و بقلم الجرم هرسمواا
عشان منساش ملامحكوا، عشان مش ناول اسامحكوا، هجيي سكينه و اديحكوا و هردمكوا
هتنسوني، لكن هبهركوا بالقاضيه و راجع اسد في ديوني
و فين صاحبي اللي كان رشاش و عامل نفسه مبيفضاش
هقول انك طلعت طشاش و رقمك شيلتوا من فووني
هنتحول، و نرجع ليكوا من تاني و لكن اقوي مالأول
تشوفوا سلاح بقا و عده، تخشوا معانا فالشدة
دا حربنا بتفضل مُده و نكسب مهما هنطول
دي جباره، تقول في تاريخ و في اغاني و صوره ليا اصورها
طلعت في شهر عديتكوا و هقعدكوا بقا في بيتكوا
و عرفت خلاص اي نيتكوا و صحبتكم هغيرها
يا سلطان، يا شن يا باشا يا مسيطر علي الدوله
يا اوجل حد انا قابلته و في عنيا كمان شيلته
يا سعوديه فيكي عيلته، رساله للشن يا عتاوله