من زمان أنا و صغيرة كان في صبي
يجي من الحراش ألعب أنا وياه كان أسمه شادي
أنا و شادي غنينا سوى
لعبنا على التلج ركضنا بالهوا
كتبنا عالحجار قصص صغار و لوحنا الهوا
و يوم من الأيام ولعت الدنيي
ناس ضد ناس علقوا بهالدنيي
و صار في قتال يقرب عالتلال و الدني دني
و علقت عطراف الوادي شادي راح يتفرج
خفت و صرت أندهلو وينك رايح يا شادي
أندهلو و ما يسمعني و يبعد، يبعد بالوادي
من يومتها ما عدت شفته
ضاع شادي
و التلج إجا و راح التلج
عشرين مرة إجا و راح التلج
و أنا صرت إكبر و شادي بعدو صغيّر
عم يلعب عالتلج
عالتلج