فيك الشبه من واحدٍ كان غالي
أرخص غلاه وصدّ عني وصديت
له صورةٍ ما تنمحي من خيالي
حتى ولو إني نسيت وتناسيت
تجيبني ذكراه سود الليالي
وانا من جروح الغلا ما تشاويت
إلى ذكرت اللي بحبه مضالي
عليه جريت الحسايف وونيت
ونة يتيم شاف جور الموالي
تلعب به العبرات ويظهر من البيت
شربت كاس المر لرضاه حالي
هاك السنه واليوم بيّنت ما اخفيت