شوفو كيف المي
هي و نازلة بهالسواقي
كيفا رايحة
و مش عمبتسأل حالها ليه
عمبتروي هل حَي
شوفو كيف الفَي
لما يعطينا خيالو
منو عارف ولا ببالو
يوصل لمحل
شوفو كيف الغيم
سهيان، بحالو
ماشي و مش دريان
وَلا ليش، ولا لَوين
متل ما بدو النسيم
و نحن شو بعدنا ناطرين
كلو ماشي ع كَيفو
كلو بوقتو عظيم
شوفوا كيف الكون
مهيّنها ع حالو
مسلّم امرو للي الهيأة اكبر منو
مين ما كان يكون
شوفو كيف الحب
ما بضيع الّا بحالو
منو طالب شي، و الّي في مكفّي
و نحن متلو بالظبت
متلو خلقنا من الحلى
و متلو فهمنا بالوما
انو كلو ماشي ع كَيفو
و كلو بوقتو عظيم