اللَّه معاه
شُكْرًا لِأَنَّه رَاح
هُم وَخَلَاص اِنْزاح
وَالْحِين قَلْبِي اِرْتَاح
و ماصرت اعاني
أَحْلَى الْحَيَاة
وَبِالْعَكْس حُرَّةٌ صِرْت
هَذَا أَنَّا مَا خَسِرْت
وَمَا طحت وَمَا انْكَسَرَت
وبعدي بِمَكَانِي
وَنَفْس الْجَمَال
وَهُم مِلْح وَقَبْلَه مَا أَزَالَ
وَمَهْمَا جرالي رَاح أَتَمّ
مُتَقَبِّلَة نَفْسِي بِكُلِّ حَالٍ
ماراح أَكُون
مُتَعَلِّقَةٌ باللي فَات
بِصُنْع لِي ذِكْرَيَات
أَحْلَى وأمنيات
وَالْقَادِم أَجْمَل
بحيا بِدُون
خَوْف وَعَنَى وملام
وَدَمْع وَبَكَى وَخِصامٌ
وبعيش فِي سَلَامِ
وافراحي تَكْمُل
وبختار نَاسِي بإنتقاء
وبحرص طَبْعًا وبذكاء
نَاسٌ تُعْرَف مَعْنَى الوفى
وَتُقَدَّر الْحَبّ وَالْعَطَاء
عِنْدِي اعْتِقَاد
أَنَّ السَّعَادَةَ شَيّ
أَنَا أَصْنَعُه بِيَدِي
مَا يُجِيبُه شَخْصٌ لِي
لَوْ كَانَ مِنْ كَانَ .