ليلّـك والنهَار بغِيري مشغُول وأنة الحسرات تشغلّني ودمعتِي صرت ويَاك أحس بحسَاس
الإخوان ومرات أستحِي من أدخُل غرفتِي تسولف بالمُوبَايل سكتة وبصُوت ضحكتك تعلّى
وتنزل دمعتِي وإذا نَاديت بأسمِي أعرفهَا شتريد گبل لا تحجِي معناهَا شطبختِي أشُوف
بعينِي يمِي تخُوني شلّون هم ترضَاهَا إذا أخُون بعشرتِي
هواية أهتم ألج وأحسبلج حسَاب حبيبت عمُري ومرتِي وأم جهَالي هملتينِي لحد مَا مَات
الإحسَاس وصرت ويَاج آحس إنسَان خَالي مَا محتاج صوتجْ يترس البِيت جنت محتَاج
شي يترس خيَالي مَا مُهتم جنت لشكلّج ويَاي نصحتج وأنتِي كلّش لا أوبَالي
صرتلّك كلّشِي بس مَا عندك إحسَاس شُفت رُوحك ولكن مَا شفتنِي ولعلمك لعلّمك بَاقِية
لتربية الأطفَال أريدك ليش وأنت المَاردتني الحرمة التنهجر بالداخل تمُوت
وذنبي برگبتكْ يا لحطمتنِي
ترى الرجَال خاتم عمُرة ميصِير ولا ينصَاع لأحد بالاوائل أخذي عِيونة بس بأحسَاس وأخلاّق
وعرفِي شلّون تنطينة المشَاعر إذا مَا عاجبج رُوح الله ويَاج مرض بالبِيت مَا مجبُور آعَاشر
أحسبنِي مثلّهن وأسهر ويَاي سمعنِي ولو فد يُوم كلّمة ترى الرجَال مُو بشواربة السُود اليَلم بيت
بمحنة اعتبرة زلمّة
لمِيت شگثر بس مَا تفهمِين الرجل مثل الطفلّ محتاج للحُب خنگتيني بمحبتج كُلها تهديد النَار وية
الخَشب من يطبكْ يگب
أطلّك إنِي شلّون والوادم تلّوم محتَارة أظلّ ويَاك تذبحنِي الهمُوم
أصفنِي علّى نقص البيج وتحذري منة بيدج ترى تخلّين دنيَانة جنُة