سايبني ، عمال أحبه و هو عامل إنه حاببني
ببقي معاه قصاده و هو و لا شايفني
راضي أنا بيه و هو شكله مش عايزني
تاعبني ، ظالمني حبه ملا قلبي اسيه
أشكيله بُعدهُ و لا يهتم بيه
بسأل سؤال و نفسي لو عليه تجاوبني
كان ليه مالبداية تكون معايا
تكسرلي قلبي تجرح هوايا
كان ليه مالأول تملاني جراح
مادام مش حاببني طب ليه واعدني
ليه تقولي بحبك و تعذبني
كنت سبني من قبلك أعيش مرتاح
حبيبي ، عارف إنها أخر مرة أقولك يا حبيبي
و إنك خلاص هتمشي و مش هتكون نصيبي
و إن قابلتك لازم أداري عنك حنيني
حياتي ، قوللي إزاي لوحدي من غيرك هعيشها
و لحظة ما تكون لغيري إزاي هستحملها
بسأل سؤال و نفسي لو عليه تجاوبني