لا لن أرى حبًا أعظم واقوى من حبك فوق الصليب يا سيدي
اخترته طوعًا، وهو عقابٌ عادلٌ لآثم متمرد
كشاةٍ تساق للذبح لم تفتح فاك كنعجة صامتة اقتادوك للصلب هناك
في الجلجثة في الجلجثة فوق الصليب في الجلجثة
لُمنا وعيرنا بطرس بالجبن يوم انكرك كلنا قد قلنا خائن ليهوذا حين اسلمك
ونحن اليوم امام الناس نستحي بك ننكرك بقطعتين من النحاس مثل يهوذا نسلمك
ورغم ذاك ... نحن نراك ... تنسى أساك ... بحبك المتجدد
كشاةٍ تساق للذبح لم تفتح فاك كنعجة صامتة اقتادوك للصلب هناك
في الجلجثة في الجلجثة فوق الصليب في الجلجثة