ومين هقابله تانى زيك مين
ضحى عشانى سنين واتحمل كل ده
كتير يدارى عنى دموع عينيه
علشان متعبش ليه مين غيرك كان كده
وَمِيَن هقابله تَأْنِي زِيّكَ مِيَن
ضَحَّى عَشّانِي سِنِيْنَ وَأَتَحَمَّل كُلّ ده
كتير يُدارَى عَنَى دَمُوع عَيْنَيْهُ
علشان متعبش لَيّهُ مِيَن غَيْركَ كانَ كَدَّهُ
ومين في ضعفى كان بيقوى عشانى
عمره يوم ما سابنى ثوانى
مخدش منى ياما ادانى
وَمِيَن فِيَّ ضُعْفِي كانَ بيقوى عَشّانِي
عَمُرَهُ يَوْم ما سَأُبْنَى ثَوّانِي
مخدش مَنَّى ياما أُدانَى
ومين بلاقى راحتى وانا وياه
باخد وبدى معاه ما اتعبش من الكلام
كأنه ضهر وبتسند عليه
وطول ما هو جنبى بقدرعلى الأيام
وَمِيَن فِيَّ ضُعْفِي كانَ بيقوى عَشّانِي
عَمُرَهُ يَوْم ما سَأُبْنَى ثَوّانِي
مخدش مَنَّى ياما أُدانَى