أخِيراً جِيتْ لَعَنْدَكْ
إيدِي عَبابَكْ وِتْخَيَّلْتْ
تِفْتَحْلِي البابْ وْتِضْحَكْ
شِلْتَا لإيدِي وِتْأثِّرْتْ
إيه وِحْياتَكْ جِيتْ لَعَنْدَكْ
سامِحْنِي بَعْرِفْ تْأخَّرْتْ
وْمَعْ إنّو كانِتْ عَلاقِتْنا أنا وِيّاكْ قَصِيرَة
بَسْ مَعْها كانِتْ لهَفِة وْقُصِّةْ حُبّْ وْإشْتِياقْ خَطِيرَة
وِبْتِفْرُقْ عَلَحْظَة تَتِقْلُبْ مِنْ ذِكرَى لْعَشِيقْ
قِلْتِلِّي بْتُنْطُرْنِي وْهَياّنِي وَحْدِي عَالطًّرِيقْ
أصْحابِي تِعْبُوا مِنّي
بِحْكِيهُنْ عَنَّكْ كِلِّ الْوَقْتْ
وْعَكُلٍّ آخِرْ هَمّي
رَحْ ضَلّني فَكِّرْ فِيكْ عَالسَّكْتْ
إيه وِحْياتَكْ جِيتْ لَعَنْدَكْ
يا رَيْتْ فِيّي إرْجَعْ بِالوَقْتْ
وْمَعْ إنّو كانِتْ عَلاقِتْنا أنا وِيّاكْ قَصِيرَة
بَسْ مَعْها كانِتْ لهَفِة وْقُصِّةْ حُبّْ وْإشْتِياقْ خَطِيرَة
وْمَعْ إنّو كانِتْ عَلاقِتْنا أنا وِيّاكْ قَصِيرَة
بَسْ مَعْها كانِتْ لهَفِة وْقُصِّةْ حُبّْ وْإشْتِياقْ خَطِيرَة
وِبْتِفْرُقْ عَلَحْظَة تَتِقْلُبْ مِنْ ذِكرَى لْعَشِيقْ
قِلْتِلِّي بْتُنْطُرْنِي وْهَياّنِي وَحْدِي عَالطًّرِيقْ