هل يجوز ما ألمَّ بي
لسانُ حالي في عَجَبي
تَقرَّبي مِنّي لِأنسَى عَتَبي
هل تعرفينَ ما معنى الوَحدة
أن تحيي في ظِلِّ الشِّدَة
هل تعرفينَ ما معنى الوَحدة
أن تحيي في ظِلِّ الشِّدَة
قَلّما أنعمُ بالهناء
الو مين معاي معليش
ما اذكر اسمك ما هو واضح لي و مدري ليش
هدي لي صوتك احكي معي عادي بس بشويش
كل اللي بيننا عدى ماضي اعتبره لحظة طيش
ما عاد الضُعف اللي اول باقي فيني الحين
لان عشت الضِعف عندي الثانيه فيها عشر سنين
يوم قالوا تزين ما زانت لي باقي الحظ لعين
لو بسأل مين اعذريني لو ما بتعذرين
هل باقي السهر لسى في بالك لسى في حكاوي
ما جاك القهر ليته جالك لو من صوت مناوي
بعرف امثالك حتى المهر واطي ما بيساوي
جابك المرض يوم دريتي ان صوتي فيه اداوي
لا الرقم رقمي ولا الاسم اسمي ليه رديت
ذا العتب رسمي صار في الجسد خصمي ليه دقيت
اعطيتك بيت يوم الشارع غرفه لك مريت
هل يرجع عمري اللي فيه عشانك مر و افنيت
هل يجوزُ ما ألمَّ بي
لسانُ حالي في عَجَبي
تَقرَّبي مِنّي لِأنسَى عَتَبي
هل تعرفينَ ما معنى الوَحدة
أن تحيي في ظِلِّ الشِّدَة
هل تعرفينَ ما معنى الوَحدة
أن تحيي في ظِلِّ الشِّدَة
قَلّما أنعمُ بالهناء
كثير يبون مكانك لكن
قربوا مني شافوا حولي كل الكوكب داكن
صايم معهم لكن معك على السفره باكل
كل ذا الكلام لو كنت ابكتبه لجدار تآكل
عليتك اوّل و قادر اوطيك الليلة
مين اللي تحوّل بادي يشد ع الثاني حيله
ما كنت اتلون كل ما زاد الحزن جبنا غيره
يوم رخص قلبك وين من سامه لك من بعدي وينه
احب اقول و ابشرك
اني بمزاجي كنت اشوف و كنت امشّي لك
في نص الليل و كنت اسولف كنت اتكّي لك
و معلمك ابمشي لو كان قلبي ثقلك
الاسوأ اكثر من شتا بيمر علي بدونك
اني اعطي عمري من متى و ماني مالي عيونك
الناس لو فادوا فادوا انفسهم ترى ما يفيدونك
ما عدت ابغفر وحده الله بيغفر لك ذنوبك