عالبث الحي و بالقصد الصافي، معا اغتلنا الحكم
والصرح تشيّد من دهب الدم الغالي و وزّعنا التهم
فضائي ضاق، عقلي قد أحصاه، الهام لم تجدني
يا ريتني عرفت من الأول انه الجنة طريقها سلّم و العدل خيال صبياني
عالبث الحي تحت رجلين الغضب الحافي، معا استسغنا الألم
والحرامي ماهر و العدو محيط وجاهز عكس الحرب شفاف مش مبيّن
ادراكي فاض هرمون عبيط مشتاق لحضن الثورة الدافي
بين القلم والفكرة حقيقة واذا الحقيقة عورة فالنعمة جسد ماكر لا يبالي
(اهو دا اللي صار وادي اللي كان ما لكش حق تلوم عليّا)