عند شق الفجر باكر
فى صباح الأحد
قام رب المجد
ناصر شعبه للأبد
أنت دست الموت
وحدك يايسوع الناصرى
مظهراً للخلق مجدك
بالجمال الباهر
كسر الموت جلاله
دحرج الصخر الكبير
من على القبر
جماله بان بالمجد الخطير
قام بكر الراقدين
ظافراً معطى الحياة
قام حقاً ويقيناً قام
من بعد الوفاة
قمت من بين اللحود
أنت يا صخر الدهور
واهباً دار الخلود
لرقود فى القبور
وجموع الناس عادت
شاهدات بالقيام
والسماء والأرض نادت
قام حقاً قام قام