عامل رد ناقص رد .. وعامل إنك فاهم راب!
لأ ومقولتش داتا صح .. كله هبد انت كداب
تفة في عبه راجعة .. معايا داتا صدق واجعة
مش انا مدرس! .. طب تعالى دي المراجعة
أولا:
أبويا ساعدني أبطل .. دي الأبوة
معرفش يشوفني وسخ زيك وانا نضيف من جوة
مبيعتش حد .. انا اشتريتني
وفي التبطيل أول خطوة كانت بلوك ليك ولكل الشمامين
ثانيا:
في حرمة الأغنية انا مفتيش
يادوب قريت آراء كتير، وساعتها ده اللي ميلت ليه
انا مضيفش .. انا مش بفتي .. يادوب بجاهد “نفسي”
عندك حاجة قولها ل أصحاب الأربع مذاهب
ثالثا:
مفيش ليا فوتو شوت فيه روج
لو الباركينول تقيل عليك مترفعوش
رابعا:
تراك الأب في ليفيل صعب تجوله
أحسن story teller عربي؛ بس بتغيروا تقولوا
خامسا:
حفلة الساحل عندك فيديوهاتها
هاتها
وشاور ع الجمهور اللي فصل
عندي فيديوهات حفلة “فرينش” .. قالولك إنزل
مش بس بتكدب .. ده انت بتعكس اللي حصل
سادسا:
واصلكوا مننا رابع مسا
واصلنا منكوا كيد النسا
إتقل بس البيف دي تخلص
وهتتسابق عليكوا براندات الإلبسة
سابعا:
هريك كلام حريم جوة البورجيلة
إعلان بيبسي انا والشافعي مخلصينوا في يوم وليلة
ولو انت فاكسه ساعة بيبسي -وده إفتراض خيالي-
هو فاكس .. ليه بتروحله في فودا تاني
ثامنا:
فلان على وشه مسقف ك إفتتاح
وانا معايا جوز ع الفاضي .. ضد اتناشر ب السلاح
مع إن اما كننا كترة .. انا اللي خدته من وسطهم
واتراضينا
انت هتموت وتفتح الخلاف
عايز تسحلني في أي بيف يحلك مني
انت مش سالك .. بس لأ مش هتزاولني
يوسف “تسعة يعني” زمان ساعدت مين يلا يا شطاف
ياما دخلت تقولي: شيرك على تراكي أربع أضعاف
وده منطقي
من ٢٠١٢ بابا اللون
فيوهاتك كانت كام ألف أما فيوهاتي كانت مليون
ولسه الوضع نفس الوضع .. بيفنا بنسيطكوا بيها
ياسطى الأرقام قصاد الناس .. إزاي بتكدب فيها
عاشرا:
كنكة كتبلي ايه!!
تف اللي خدته
انت اللي عملت مهرجان .. مجابش معاك .. شتمته
وانا كنت بايظ ف اللقاء
بشوفه بفرح .. إني مبطل خمس سنين يا كلب بتسوء حالته