كنت أقلب في صورنا
وشفت لي صورة حزينة
كان فيها بعض من حبك
وبعض من اشتياقي
وين ذاك الحب واحساسك
وذاك الود وينه
كيف راح وكنت أظنه
في سواد العمر راقي
وين ذاك الحب واحساسك
وذاك الود وينه
كيف راح وكنت أظنه
في سواد العمر راقي
عادي إن القلب
يستذكر مآسيه وحنينه
لكن إن الصعب يرجي
في جفاف الوقت ساقي
عاشقك ما حب غيرك
وانت هالدنيا بعينه
هو لهذا اليوم ذاك الحس
و التحنان باقي
او خلاص من التبلد
كل هذا عارفينه
وصرت عادي في حياتك
وصار عادي لك فراقي
وين ذاك الحب واحساسك
وذاك الود وينه
كيف راح وكنت أظنه
في سواد العمر راقي
عادي إن القلب
يستذكر مآسيه وحنينه
لكن إن الصعب يرجي
في جفاف الوقت ساقي
وين ذاك الحب واحساسك
وذاك الود وينه
كيف راح وكنت أظنه
في سواد العمر راقي
عادي إن القلب
يستذكر مآسيه وحنينه
لكن إن الصعب يرجي
في جفاف الوقت ساقي
كنت أقلب في صورنا
وشفت لي صورة حزينة
