إليك الوردُ يا مريم يهُدى من أيادينا
هلمي وأقبلي منٌا عربونَ حبٌ أكيدٍ مع تهابينا
على ألابوابِ أطفالٌ لهم في العمر آمال
يذوبُ القلبُ إن قالوا جودوا علينا فان الجوعَ يُضنينا
حروبٌ تملأ ألارضَ وضيقٌ فيه لا نرضى
غدوّنا كلنا مرضى وليس فينا
سواكِ من يداوينا