-جرة مياة فى الضهرية . شايلاها ست سامرية
تتسحب بتدارى خوفها . أصلها عايشة ف الخطية
كل يوم على ده الحال . تمشى تبص يمين و شمال
مش عايزه حد يشوفها . ولا يلمح ليها حتى خيال
٢-وفى يوم شمس وحر شديد جالها يسوع ماشى من بعيد
ع البير واقف مستنيها . عشان يديها قلب جديد
وقت ما طلب منها المياه .قالت ازاى ده أنا سامرية
رد يسوع بحبه عليها . انه معاه ليها أحلى عطية
٣-فى البير مياه مابترويش .مهما هتاخدى مابتسقيش
معايا الماء الحى يا بنتى . واللى هيشرب منه يعيش
روحى نادى زوجك يلا قوام . قالتله معنديش الأن
قالها بالصواب قولتى. واللى معاكى مش زوج كمان
٤-السامرية بعد ما سمعت . ندمت تابت وكمان أمنت
عرفت انه هو المسيا . بعدها سابت الجرة وجريت
راحت تبشر كل الناس . وتنادى ليهم يالخلاص
انسان قالى كل خطية . ده المسيا جه خلاص
القرار
ربى يسوع ده اله حنان . ينبوع يروى العطشان
فاتح حضنة عشانا تملى . معونة وقوة للتعبان
دايماً عينه سهرانة علينا . وعلى كفيه ناقش أسامينا
مهما بنبعد عنه و نمشى . هو بتفسه بيجرى علينا