مَات الْحَبّ إلَيّ كَانَ مَاتَ
الْحَبّ الاناني رَاح مَكَانَهُ
فِي قَلْبِي صَار مَكَانَه
صَار مَكَانَه حَدًّا تَأَنِّي
يادنيا قَوْلَي لَيِّنًا فِي
الْحُبِّ انتِ ظُلْمَانِيٌّ
الشَّخْص إلَيَّ أَنَا اتمنيته
شَوْفَة مَع حَدًّا تَأَنِّي كَانَ
حُبُّ كَبِيرٌ رُوحِي و قَلْبِي
وغالي عَلِيًّا حَبَّة خَطِير
عُذِّب حَالِي و دَمَّر فَيَا
ضَاع حَبَّة وَأَصْل مَشَيْت
حَيَاتِي عَاطِلٌ أَنَا دِيَمًا
حَاصِل حَتَّى فِي جَيْبِي
وَأَحَلّ أَنَّا لَا لَا لَا لَا ملينا
هَذِه الحالا مبقينش بَ
اغِي نكونو عَلَى قَلْبِي
وَحُبِّي عَالَا لَا لَا لَا لَا
ملينا هَذِه الحالا مبقينش
بَاغِي نكونو عَلَى
قَلْبِي وَحُبِّي عَالَا