هيّا بِأَفضَلِ النَشيدْ يا أيّها الشَعبُ السعيدْ
وَسَبّحِ الرَبَّ المجيدْ بِأَلْطَفِ الأَلْحانْ
إحْنوا رُؤوسًا لِلسُجودْ فَقَدْ بَدا رَبُّ الجُنودْ
عَلى بَراياهُ يَجودْ بالفَضلِ والإحسانْ
أُدْعوا البَعيدَ وَالقَريبْ وَعَظِّموا اْسْمَهُ الرَهيبْ
بِمَدحِ ذا السِرِّ العَجيبْ أَلمدْهِشِ الأذْهانْ
وَلْيجْتِمعْ كلُّ الْمَلاَ لمدحِ سرٍّ قد عَلا
ولتَرتَفعْ إلى العُلى مدائحُ القربانْ
وليرتفعْ تمجيدُنا وليتّسِع تعييدُنا
ها ربُّنا وعميدُنا، يسير معنا الآنْ