مَرْمَرْ زَمَانِي يا زَمَانِي مَرْمَرْ شَرْبِلْ قَطَعْ مِنْ فَوقِ خَطِّ الأَحْمَرْ
أَكْبَرْ تَحَدِّي بحَيَاتُو حَقَّقْ لَمَّا جُفُونُو عَنْ دِنْيِتْنَا طَبَّقْ
وسَمَّرْ عُيُونُو بْوِجِّ أَللَّه المُطْلَقْ يَلِّي فَدَانَا وعَ الصَّلِيبِ تْسَمَّرْ
مَاتِ بْصَبِيعُو مَاسِكِ القِرْبَانِي ينَاجِي يَسُوعُو بْحُبّ مَا لُو تَانِي:
بْإِيدَكِ رَبِّي سَلَّمِ الأَمَانِه ومَهْمَا نْحِبَّكْ إِنْتَ حُبَّكْ أَكْبَرْ!
عَلَى الْمَاني عَ الْمَاني مَحْلاَ التَّوبِ الرِّهْبَانِي
ونِحْنَا كِلِّتْنَا رِهْبَان ولَوْ بالتَّوبِ العِلْمَانِي
يا شَرْبِلْ تِكْرَمْ بِتْمُون: كِلِّتْنَا رِهْبَان نِكُون
بْقَلْبِ العَالَم حَتَّى نْصُون الوَدِيعَه والأَمَانِي
يا شَرْبِلْ لازِمْ تِنْصَان العَيلِه بِمْحَبِّه وإِيمَان
وبِكْنِيسِةْ أَللَّه ولِبْنَان هِيِّي وَحْدَا الضَّمَانِي