من أنتَ كافيهِ لا حزنَ لَهُ، وما أنتَ حافِظُهُ لا فَناءَ لَهُ، وما أنتَ ناصِرُهُ لا ذُلَّ لَهُ، وما أنتَ ناظِرُهُ لا بُعدَ لَهُ، فاكتب لنا حينئذٍ كلَّ ما أنتَ عليهِ، واعفُ عنّا ما كنّا عليهِ. إنَّكَ أنتَ ربُّ القوّةِ والعزَّةِ ربُّ العالمين. حضرة الباب