زي الورق في الخريف
يطير في السما
يلف يلف يلف و يسيب نفسه للهوا
يقع علي الارض و يبص علي الشجر
أنا في يوم كنت هناك و كان لوني احضر
أمتي هلاقي مكاني
او هارجع للوني الاولاني
زي الورق في الخريف يتخلى عن الامان
و يسافر لبعيد يدور علي الاحلام
يعيش في البرد لاوان الربيع
و يقبل إنه عشان يلاقي نفسه لازم يضيع
أمتي هيلاقي مكانه
و يعيش في الطريق كل احلامه