ارْتَكَبَت . . أَكْبَر غَلَطٌ . . .
لِمَا تَرِكَتِه يَبْتَعِد . . .
عَنِّي أَنَا . . . وَبَيَّنْت الرِّضَا . . .
كُنْتُ أَقُولُ إنْ الْهَوَى . . .
لاَبُدّ يَرْجِعُ صَاحِبُهُ . . .
لَكِنَّه قَسِى . . . و مِنًى اكْتَفَى . . .
أَحْيَان الظُّرُوف . . مَا تَكُونُ فِى حَقِّنَا منصفه . . .
و لَا تَقْدِرُ تُسْعِفُه . . .
لَوْ أَلْقَى أَمَل . . فِي لَمْ الشَّمْلِ . . .
و اللَّهِ مَا اُتْرُكْه . . .
بَعْض الفُرَص مَا تَتَكَرَّر . . لَو يُعِيد الوَقْتِ نَفْسِهِ . . .
بَعْض الْبَشَر مَا يتعوض . . و تَنْدَمُ عَلَيْهِ الْعُمُرُ كُلُّهُ . . .
لَو مَيْن مَا يَكُونُ . . . بِكُلّ هَذَا الْكَوْن . . .
مَا يَأْخُذُ مَحَلِّه .