زمن أغبر كفانا الله بلاوي وجع راسي شريته بسعادة و إذا كان يفكر إني باقي قولوله أنا مكبر الوسادة
زَمِننَ أُغْبَر كَفّانا اللّٰه بِلاوِي وَجِعَ رَأْس شَرَيتُهُ بِسَعادَة وَ إِذا كَآن يُفَكِّر إِنِّي باقِي قولوله أَنا مُكَبِّر الوِسادَة
تعلم يزعل وأنا أراضي وأخذها عادة وصارت عبادة وعلى باله بموت لا حشا ولي ماعاش إللي يمشيني بعناده
تَعَلُّم يُزْعِل وَأَنّا أراضي وَأَخْذها عادَة وَصارَت عِبادَة وَعَلِيّ بالَهُ بِمَوْت لا حَشا وَلَيّ ماعاش إللي يُمْشِينِي بِعِنادهُ
يعزي نفسه فيني ما أوصيه يخلي الحب لأصحاب السيادة عطيته من شهد حبي وحالي على السكر يبي سكر زيادة
يُعَزِّي نَفَسهُ فَيَنِي ما أُوصِيهُ يُخَلِّي الحُبّ لِأَصْحاب السِيادَة عَطِيّتهُ مَن شَهِدَ حُبِّيّ وَحالِي عَلِيّ السُكَّر يبي سَكَّرَ زِيادَة