ماسكة اديه.. وعنيها في عينيه
بتطمنه بكلام بيقويه وتوعده
سوا يكبروا ماهو ليها وهى ليه
مهما الكون دار حواليها وحواليه
ينادي عليها
تجري دنيتها بيها
واللي كان بس ليها يتوه عن عنيها وتبعده
ومهما بتنسى
هو ع الوعد لسة
مهما تكون بعيدة شايفها ومستنيها
صوته الضعيف الهادي
من جوا منها ينادي
كل اللي حلمت بيه وياه .. لسة مادد ايديه
يا هل ترى سمعاه.
يا هل ترى فكراه
جواها مش شايفاه وبتدورعنيها عليه
ينادي عليها
تجري دنيتها بيها
واللي كان بس ليها يتوه عن عنيها وتبعد
ومهما بتنسى
هو ع الوعد لسة
مهما تكون بعيدة شايفها ومستنيها
اتاري هى كمان
كل اما عينها تنام
تندهله تلقى ايديه
ف اديها زى زمان
يرسملها ضحكة
ويلون الأيام
يرسملها ضحكة
ويلون الأيام
ينادي عليها
تجري دنيت-ها بيها
واللي كان بس ليها يتوه عن عنيها وتبعد
ومهما بتنسى
هو ع الوعد لسة
مهما تكون بعيدة شايفها ومستنيها