الرسول قال لليمام ربنا هو السلام محبه ارض الله اليه
وفتح مكه بالسلام يغدروا والغدر نية والمؤمرة شيطانية
وقبل ما يموت الرسول العطيه ربانية
يقتلوهم في الحرم ركعا و سجدا والاجنه في الرحم يصرخوا من الاعتدا
راح ابوه سفيان زاعمهم للمدينة بيناورهم
الصحابه بيحرجوا والي خانهم ليس منهم
الزعيم مهما يقول بنته ترفض تسمعه
الرسول في البداية يدي كل قبيلة راية وشعله واحدة لكل فارس نارها نور للهداية
يابوا سفيان الامان
من العساكر والنيران
الرسول بيعفوا عنك رغم مكرك الي بان
يدخل الرسول في مكه والملائكة في انتظاره
في صباح جمعه مباركة وكله امن جوه دارة
تعفوا عن كل الي يغدر يا رسول الرحمه والسلام والخير بيكتر في نهاية الملحمة
في الحرم ياذن بلال والرسول بيبتسم
وفي صلاة الفتح قال بحمده علي النعم
جبريل بيشهد يا أامه وزن قلبه وزن امه عفونا علي الي ظلمة نور ورحمه في اي ازمة
ان فتح الله مبين وافهموا يا مسلمين يحني راسة في تواضع الرسول الامين