منايا يا ناس ونفسي إني أخرج بره نفسي وأشوفني من بعيد
ويبان قدام عنيا مين إللي قلبه عليا ومين إللي بيستفيد
مَنَايَا يا نَاسِ وَنَفْسي إِنّي أَخَرَجَ بُرَهُ نَفْسي وَأَشُوفُنِي مِنْ بِعِيدِ
وَيُبَانُ قدَامُ عَنِيَّا مَيْنِ إللي قَلَبَهُ عَلِيَّا وَمَيْنُ إللي بيستفيد
وأشوف من غير مجاملة مين صادق في المعاملة ومين بيحبني
واللي بيضحك في وشي هشوفه لما أمشي إزاي بيغشني
هحسب حزني وألامي وافضل أعد الأسامي إللي مفيش فيها خير
وأشوفني وأنا بتألم من كل جرح علم من ناس ملهاش ضمير
هحسب حُزْنَي وألامي وَاُفْضُلْ أُعِدَّ الْأسَامِي إللي مفيش فِيهَا خَيْرَ
وَأَشُوفُنِي وَأَنَا بِتَأَلُّمِ مَنْ كُلُّ جُرْح عَلْم مَنْ نَاس ملهاش ضَمِير
وَأَشُوفُ مَنّ غَيْر مُجَامَلَة مَيْن صَادِق فِي الْمُعَامَلَةِ وَمَيْنِ بيحبني
وَاللَّيُّ بيضحك فِي وَشْي هشوفه لَمَّا أَمْشِي إزاي بيغشني
وهتفرج ع اللي ياما غشوني بابتسامة وملوني بالجراح
وأرجع بسنين حياتي وأراجع ذكرياتي واتعلم من اللي راح
وهتفرج ع اللَّيَّ ياما غشوني بِاِبْتِسَامَةِ وَمُلَوِّنِي بِالْجرَاحِ
وَأَرْجِعُ بِسِنَّيْنِ حَيَّاتِيٍّ وَأُرَاجِعُ ذِكْرَيَاتَي وأتعلم مِنَ اللَّيِّ رَاحَ
وَأَشُوفُ مَنّ غَيْر مُجَامَلَة مَيْن صَادِق فِي الْمُعَامَلَةِ وَمَيْنِ بيحبني
وَاللَّيُّ بيضحك فِي وَشْي هشوفه لَمَّا أَمْشِي إزاي بيغشني