ليت لي أن أعيش في هذه الدنيا
سعيدا بوحدتي وانفرادي
ليس لي من شواغل العيش ما يصرف
نفسي عن استماع فؤادي
ليت لي أن أعيش في هذه الدنيا
سعيدا بوحدتي وانفرادي
ليس لي من شواغل العيش ما يصرف
نفسي عن استماع فؤادي
أرقب الموت، والحياة وأصغي
لحديث الآزال والآباد
أرقب الموت، والحياة وأصغي
لحديث الآزال والآباد
لا أعني نفسي بأحزانيِ شعبي
فهو حي يعيش عيش الجماد
وبحسبي من الأسى ما بنفسي
من طريف مستحدث وتلاد
أرقب الموت، والحياة وأصغي
لحديث الآزال والآباد
أرقب الموت، والحياة وأصغي
لحديث الآزال والآباد
أرقب الموت، والحياة وأصغي
لحديث الآزال والآباد
أرقب الموت، والحياة وأصغي
لحديث الآزال والآباد