في همي ناديتُك يا مُجيبْ
في بُعدي ناديتَني ياقريبْ
في طُلمات وجداني
تنيرُ لي بصيرتي
وجدتَني وجدتُك
يابديعُ
في حياتي
ومابعد مماتي
وإلي أن أُبعثَ وأُولدَ
Vn
إليك يالودودُ أتوددُ
فيدي ممتدةٌ لك
و قلبي مربوطٌ بك
فما الدنيا إلا رحلةٌ
وفي الرحيل نهايةٌ
يتبُعها بداية
مابين فناءٍ وابتلاء
ورزقٍ من السماء
ورضى وإرضاء
قد لقيتُك
من قبلِ أن ألقاكَ
وإلى أن ألقاكَ
سافرت نفسي
إليك
بكلِ إشتياق
في حياتي
و ما بعد مماتي
و إلي أن أبعث و أولد