لَك في الحي هالٌِك بَك حيٌّ ،،،، في سبيِل الَهَوى استََلذّ الَهلاََكا
َعبْد رق مارق يوماً لعتْق ،،،،لو تَخليت عنه ماخلاّكا
ِبجمال حجبْتَه بجلاَل هام ،،، واستَعذَب العذاب ُهناكا
فبإقدامِ رغبة حين يغشاك ،،،، بإحجامِ رهبَة يخشاكا
ذاَب قلبي فأذْن لُه يتمنَّاَك ،،، وفيِه بقَّيةٌِ بَرجاكا
أبِق لي مقلةً لعلي يوماً ،،،، قبَل موتي أرى بها مْن رآكا
لَكُ قْرٌب منّيِ ببُْعِدَك عنّي ،،، وُحنٌُّو وَجْدتُه في َجفاكا
عّلَم الشوُق مقلتي َسَهر الَّلْيالي ،،، فصارت من غيِرنْوم تراكا
واقتباس الأنوار من ظاهري ،،،، عجيب وباطني مأواكا
وّحَد القلُب حبُّه فالِتفاتي ،،، عنَك شْرٌك ولا أرى اِلإشراكا
ذاَب قلبي فأذْن لُه يتمنَّاَك ،،، وفيِه بقَّيةٌِ بَرجاكا
أبِق لي مقلةً لعلي يوماً ،،،، قبَل موتي أرى بها مْن رآكا