حياة كل إنسان هي عبارة عن كتاب .. الو صفحات وكل صفحة هي فترة من الزمن .. وهي صفحة رقم واحد كنت فيها بكلماتي قاتل مأجور.
كل شخص مذكور بهي الصفحة هو شخص مؤثر بحياتي"
ماني عم صدق كيف انتهت القصة
ماني عم صدق انك هلئ ماضي
في احاسيس ماعاد حسا
لاني بدي انسى لاني بدي اقسى لاني مهما حلمت مهما عملت ع بر جديد بدي ارسى
ما عاد حتكوني مرسى
انتِ جُرمٌ في الإسلام رأسٌ بالقِصاصِ قُصّ
أنتِ كُفرٌ في الإله أنتِ شركٌ في المعبود عِصيان من لايُعصى
انتِ الصنم انتِ الغضب انتِ بكيد زوجة ابو لهب
انتِ هند قاتلة حمزة لأصحاب الفيل غضب
يا إلحاد الملحدين ياصِهيون زُرع بالعرب
لكن للأسف لن يعد ينفعني الندم
لانك خلص صرتي ماضي وانقتل
جوات قلبي انا خبيتك
ياريت حدا يحبني ربع ماحبيتك
ضايع .. ضايع .. عم دور .. عم دور
عَ حالي .. عَ حالي
جوا العالم الي ببالي
لحالي .. لحالي
ماعم بقدر انسى الوجع
داير بقصص قديمه
حَوَّلِت الرخيص لغالي
شو هالوجع الما بينتسى
شو هالجرح الزرع الأسى
مين السبب السبب انكسر
شخص عايش بس انجبر
انو يكمّل حِكم القدر
خايف يخلص الزمن
قبل مايعرف هو مين
مين انا
أنا المنتصر مثل الزهر في الربيع
أنا ماهرٌ في عقلي عبورٌ طارق حكمة الأبواب
أنا الليل والسراب
في بيت جدي كان يوجد السرداب
جدي كم كان انسان من وجوده يُقتبس
معنى رحلة الحياة شيب دقنو مو عبث
بعد مانزلني طلع وطلعني على القفص
نفس السم خلاني دوق المُثنى الي أنس
في راس على كتفي متل ذئب معو ستيڤ
الوسواس العنيد بدأ يحيى من جديد
نحن قد رأينا الجنة نحن لم نعد عبيد
هذا حلم قد يكون لا يكون لن نموت من جديد
لا تخف فالعذاب في المقابر يُخيف من قتل
من سرق من ظلم من اغتصب
لا يُخيف من يُسالم
لايخيف الا داعش في نهاية الزمن
انا مندوب سامي سام مثل أفعى الكوبرا
بشير قلبي اقسى من البوذ داخل بورما
انا الضائع في ضياع اضاع ام كلثوم
مجرد عبد ضعيف احتاج لغسل الذنوب
متل الكولونيه الي حارب من تحت الظلم
والمُستذئب الي استوحش حتى يحارب الكذب
حارب .. قاتل .. جابه .. ثابر .. انا اريد السلام
لا سلام هيا نحارب لستُ بقاتل انا انسان
أريد ان احيا في سلام لا كلام لا دفاع
حُسِم الأمرُ بالضياع في الاديان مع كنائس
في جوامع بين أُمة
في مذَمّة بين سيفٍ وهلال
يا إله ارجوك اوقف هذه الحرب
يا إله استجبلي وساعد الشعب
يا إله إعجاز نتستفيق من الحُلم
يا إله نريد أن نحيا في سِلم
أنا عَمارٌ بالأحجار في لحن غرق فريد
أنا انحداد في النجوم هل مازلتِ تنادين
أنا شخص مُستاء
في عُنُقي من النّحاسِ عقداً
في زواوي الحياة
موتي لم يعد مخيف
انا حياتي أشدّ خوفاً أشد رُعباً
عالم مخيف أُمي أعيديني طِفلاً
ضعيني في مكيال يكال حباً
دعيه يحيا اجعليه لا يموت
أُمي كم هيَ عظيمة كم منها اعطتني عطفاً
لم أجدهُ في أحد بحثت عنه في الأطياف
أبحثُ عنهُ بغير أمي كم كان هذا سُخفاً!
عالم قَذِر لا عدل ولا إنصاف
"إلهي" يا ضاوي بالشمس القمر
"إلهي" أرضك لا تحتمل!!
"إلهي" هل تسمع ندائي؟
أعطيني طاقة كي أتحمل البشر
أطفئ الانوار
الدُنية مُجرمة
في الجِوار قاتلة
تُدعى حَربٌ مؤلمة
فيها طُرُقٌ مُعتمة
ساحرة مُشعوذة
في القتلِ تمضي مُسرعة
لا تُسامح الارواح
إلا من كان إنسان
شخصٌ حارب الزمان
حتى يعرف من يكون
المُحارب المُقاتل
هل مُناصر ام مغلوب
لدي لسان مع افكاري
يُحارب لاستردادِ تاري
قاتل مأجور
قاتل مأجور عرفتوا من أنا
أنا .. قاتل مأجور
انتقامي قاتل مأجور
كلماتي .. قاتل مأجور
قاتل مأجور قاتل مأجور
قاتل مأجور قاتل مأجور
قاتل مأجور قاتل مأجور
