ولا في حد، ده كان مفروض
وبقى أمر مفروغ
حبة بنحرق، حبة نفوق
وإختارنا نموت
حاسس إن أنا عايش في الوهم
بدأت في كلامهم أصدق
هو أنا اللي بضعف بجد؟
لو ده كان أنا فلا مش مصدق
حاسس إن أنا في الضلمة يا زميلي
إلحقني يا زميلي
وقعت ومش حاسس بنفسي يا زميلي
إسندني يا زميلي
قاعد مضايق مستني القطر ياخدني في طريقه
طب ليه بسيبه؟
لما بيجيلي بشوفكوا بتشائم فبمشي وبسيبه
مين كان السبب؟
شايف إن أنا؟
يا زميلي إزاي وأنا واقع للأبد
جسمي في الأرض وتفكيري في السما
آخري للآسف، آه
مين كان السبب؟
وأما أفوقلكوا تسكتروا الهوا
حتى مش قادر أحتفل بالنجاح
مين كان السبب؟
مين كان السبب؟
حاسس إن أنا في الضلمة يا زميلي
إلحقني يا زميلي
وقعت ومش حاسس بنفسي يا زميلي
إسندني يا زميلي
حاسس إن أنا في الضلمة يا زميلي
إلحقني يا زميلي
وقعت ومش حاسس بنفسي يا زميلي
إسندني يا زميلي
بجد يا زميلي أنا مش بفوق
بغيب بغيب ومش بهدا بهدوء
الفكرة كانت في المعاملة ببرود
وأنا عندي في طموح
إسندني عايز أفوق
نفسي أوريلك الحرق
ده شمس بتغربلها من الشرق
والتفكير بعد الفجر لدرجة إحساس جامد بالتلج
مش هتفرق مركب أو سفينة
ده لا يمكن حد حس بينا
أنا حاسس بالكبت دايب فينا
وتكلنا على الله يراسينا يهدينا
والرحلة بتحلى وحبة بترمي في ألف محنة
ومهما بيحصل زي ما إحنا
والموت جاي بس إحنا بنحلم
كام حد إتمنى مسكة إيدي
وكام حد إستنى حتى ريقي
وكام حد إتكلم في الضهر
وقدامي قال صاحبي وزميلي
ولا ولا ولا ولا في حد، ده كان مفروض
وبقى أمر مفروغ
حبة بنحرق، حبة نفوق
وإختارنا نموت
حاسس إن أنا عايش في الوهم (آه)
بدأت في كلامهم أصدق
هو أنا اللي بضعف بجد؟
لو ده كان أنا فلا مش مصدق
حاسس إن أنا في الضلمة يا زميلي
إلحقني يا زميلي
وقعت ومش حاسس بنفسي يا زميلي
إسندني يا زميلي
حاسس إن أنا في الضلمة يا زميلي
إلحقني يا زميلي
وقعت ومش حاسس بنفسي يا زميلي
إسندني يا زميلي