طاب حظي فيك
يا نسمة عبير و حلم عابر
واسفهلت بك مجاريح
السطور من الكتابه
ما ورى الكتمان حي
ولا ورى الاشواق صابر
لو ورى الاحلام نور
ولو ورى الاشباه .. لابه
ما ضوى ليلة شتانا
في عيون البدر .. سابر
لو خفض جنح السراه
لـ برده و ريحة ضبابه
كن للقمرا
جفولٍ عيطبول و بنت اكابر
خشف ريمٍ من دلعها
كل مافيها لبابه
لا تسولف
للحكي منها تعابير و منابر
لا غدا لعذوبة شفاها
ترانيم لـ عذابه !
في نحرها
شرفتين و شمعتين وكسر جابر
وفي ثغرها ،
ما يسر الخاطر ويحلى شرابه
من خلقها الله
وهي بعيونها قيد و عنابر
مابغيت العفو
لا ادور قبيل ولا مجااابه
لا تفارقني
ترا الفرقى على من فالمقابر
ولا تعزي قلبي الميت
ولا تجبببر مصابه
ضحكة شفاها
لو تمر االسماء في يوم غابر
كنها حلو المطر
لا سال من ضحكة سحابه
قد ماادعي
واتمنى قربها وارجي واثابر
هذي الرضوى
ليا جتني بدعوه مستجابه