رن تليفونه بغنوة بتفكره بيها
كانت شغالة أول مرة عينيه تلاقيها
ولما رد كان بقاله ساعة مستنيها
قالتله أنا خارجة ينفع لبكرة نخليها
من سكات خد الفشار ودخل
دخل يتفرج على فيلم كان هبل
ما رضاش يخش الفيلم التاني من غيرها
رغم إنها لو في مكانه ما كانش هيجي في تفكيرها
من سكات خد الفشار ودخل
دخل يتفرج على فيلم كان هبل
ما رضاش يخش الفيلم التاني من غيرها
رغم إنها لو في مكانه ما كانش هيجي في تفكيرها
كام مرة رجعت بليل كلمته
قالتله قد إيه في يومها إفتكرته
وكلامها دا هز قلبه وفرحه
ونساه إنها في الأيام دي نسيته
أصلها قالت له يستنى ويصبر عليها
وإنه هيجي يوم من الأيام تيجي إيده في ايديها
مش عارف ليه بتحكيله مرة على واحد تاني
ولما قالها إزاي، قالتله ما تبقاش أناني
أنا مش ممكن أحبك وإنك لازم تنساني
ما قالتلوش ليه بس من وقتها
ما صدقهاش من كتر ما كان بيحبها
لكن طلعت آه راكناه على الرف
وطلع هو آه واقف في الصف
وأتاري الدنيا مش حلوة كلها
مش زي الأفلام اللي هو بيحب يخشها
وأتاري الدنيا مش حلوة كلها
مش زي الأفلام اللي هو بيحب يخشها
فتح عينيه بعد ما كانت مغمضة
وقد إيه كان ظالم نفسه في كل دا
بس في يوم هيلاقي ست ستها
وهتحبه أكتر ما كان هو بيحبها
ما قالتلوش ليه بس من وقتها
ما صدقهاش من كتر ما كان بيحبها
لكن طلعت آه راكناه على الرف
وطلع هو آه واقف في الصف
وأتاري الدنيا مش حلوة كلها
مش زي الأفلام اللي هو بيحب يخشها