يَا لَيْتَ كُل عَاشِقًا طَالَ مُنَاهُ
وَكُلِّ قَلْبٍ اِلْتَقَى بِمَنْ هَوَاهُ
صَبْرِي عَلَى تِلْكَ اَلْحَيَاةِ فَاقَ مَدَاهُ
وَكُلُّ مَا أَلْقَى غَيْرُهُ مَا لِي سِوَاهُ
يَا لَيْتَ كُل عَاشِقًا طَالَ مُنَاهُ
وَكُلِّ قَلْبٍ اِلْتَقَى بِمَنْ هَوَاهُ
صَبْرِي عَلَى تِلْكَ اَلْحَيَاةِ فَاقَ مَدَاهُ
وَكُلُّ مَا أَلْقَى غَيْرُهُ مَا لِي سِوَاهُ
يَا لَيْتَ قَلْبِي يَنْسَى كُلٌّ مُفَارِقًا
وَيَنْسَى صَبْرِي قَلْبِيٍّ مَنْ كَانَ عَاشِقًا
وَإِنَّ عَادَ بِي زَمَانِي لِأَبْقَاهُ وَحِيد
وَيَعُودُ قَلْبِي مِنْ اَلْآلَامِ خَالِيًا
يَا لَيْتَ كُل عَاشِقًا طَالَ مُنَاهُ
وَكُلِّ قَلْبٍ اِلْتَقَى بِمَنْ هَوَاهُ
صَبْرِي عَلَى تِلْكَ اَلْحَيَاةِ فَاقَ مَدَاهُ
وَكُلُّ مَا أَلْقَى غَيْرُهُ مَا لِي سِوَاهُ