ماهقيت إن البراقـع يفتننَّـي
لين شفت ظبى النَّفود مبرقعاتِ
الله أكبـر ياعيـونٍ ناظرنَّـي
فاتناتٍ ناعسـاتٍ ساحـراتِ
في هواهن ياسعد كيف طرحنَّي
راح عمري مِن مودَّتهن فـواتِ
كان مِمَّا صابنـي ماعالِجنَّـي
الوكاد انَّي خطيـرٍ بالممـاتِ
ياسعد خبَّر ظريف الطَّول عنيَّ
كان ودَّه لي بعمرٍ فـي الحيـاةِ
مِن لحظني بس أهوجس به وأونِ
ماتركني هاجسي لو بالصَّـلاةِ