ليست كينوننتي، أو كينونتها..
هي كينونةُ روحانِ خُلقا من رحم الحُب
الذّي يعذرُ فِقدانُه في زمنٍ تقاعد فيه القلبُ والعيونُ، ثمّ أدركتُ بعد الخيباتِ التّي يعيشها أي فارسٍ تطغى شرقيّتهُ على من يُحبُّ.
أنّني زدّت العيار على قلبي، فبكىَ من قسوتي على نفسي،
ذهَب إليها وأحضرها لي، ثم رحل، هو وفيٌّ جدّاً، علّمني أن الحياةَ ومضة،
عشها بحبّ وأكثر ال “مع”
لكن تذكرّ أنّ المتاح لَلَجّميع غير مُلفت
لخص كلّ ما سبقت تلاوته،
بكتمانِ قصّتك،
روميو جولييت، حاضرانِ في المشرق،
كمّ هذا جميل.
محمد خليل اسماعيل