طيار جاء فيها ما يلي حيث تقول
ليت عندي سيولة وليتني كنت طيار
جان باطير حوله كل ما غادر الدار
شوق قلبي خيوله تجري في كل مضمار
ذكريات الطفولة شبت في داخلي نار
يوم امر المنازل لي بها الزين نازل
قمت اساير واراقب يا عساني اشوفه
هو حياتي وروحي هو دوايا وجروحي
ما يطفي لهيبي غير لمسة كفوفه
عفت كل الحكايا وصرت احاكي المرايا
قبل ما يغيب عني خلا عندي طيوفه
في جماله تفرد خارج السرب غرد
ماحد مول مثله اه محلى وصوفه