مسكت إيدي في البار طلبت لها ستيلا
طلبت مني نرقص رقصة و أنا قلت لها يلا
كنت دايخ لكن عادي هادي راكب الحالة دي
بس كلامها كان ممل هي في وادي و أنا في وادي
لعبت في شعرها الطويل أبو السواد فاحم
ملمس العنق أكيد كان بداية الملاحم
نظرة العطش في عينها كانت دافع إني احاسب
اتفقنا في الهدف لكن المكان مش مناسب
شغل عالي تم بعد ما اتخلق مكان مصون
طرقعة رقاب رحيل الجماجم للأوزون
اروح في نوم بحلم مزدوج ألوانه فاقعة فشخ
سفن في بحر عشق ست بتتحول لمسخ
صحيت بشكل هادي أبص ع المكان الفاضي
باقي منها ريحة رمش خصلة مش مهم عادي
اختفت بشكل هايل بدون سلام أخير
بدون رقم موبايل للتواصل يلا خير
مسكت إيدي في البار طلبت لها ستيلا
طلبت مني نرقص رقصة و أنا قلت لها يلا
كنت دايخ لكن عادي هادي راكب الحالة دي
بس كلامها كان ممل هي في وادي و أنا في وادي
رحت تاني ألف مرة بس فاكس الأمل
خطير عاملني عبد للجمال رابطني في السرير
هبتدي بمطارده الجواري في الساحات
أخش كاس عالم في المرمغة اتقلد ميداليات
سؤال شائك فارض ذاته فين البت
كانوا بيلاقوا بعض ازاي زمان بدون انترنت
سألت ناس عليها قالوا وصف محتمل
لواحدة مزه اسمها عزه و أحيانا أمل
فضلت أروح و أأربع جايز تكون خيال بدأت
اجيب صورتها و أطبع و أعلق ع الجبال
بقيت أعوم في كتير غيرها و أتخيلها فيهم
أغرق في العسل يومين تلاتة و أخلا بيهم
فجأة شفتها بعنيا في حفلة أسامه الهادي
و رغم كل ذكرياتي كان شكلها عادي
الانتظار فاكس مفيش رحت أقرب بشويش
عينها جت في عيني و اللي بعده مايتحكيش
مسكت إيدي في البار طلبت لها ستيلا
طلبت مني نرقص رقصة و أنا قلت لها يلا
كنت دايخ لكن عادي هادي راكب الحالة دي
بس كلامها كان ممل هي في وادي و أنا في وادي
رجعت تاني موطني الرئيسي أبص
املا كاس لنفسي و كاس لواحدة نص نص
التجاوب مستمر بس جسمي مقشعر
الشتا خالق حالة من الدفا ولاغي أي حر
ليلى كلمتني تاني بعد كارثة اللؤا الاخير
واضح ان موقفها عاطفيا خطير
رغي هري تاني بعد ما انتهت مغامرة
تعقيدات و أساطير و نظرية المؤامرة
فقلت السكة فجاه و البلوك كان نهائي
سمعت بنت جنبي أغنيه انسان بدائي
استمتاعي بالتفاهة امر حتمي له وجوب
عايز انام بعمق و اصحى لما تنتهي الحروب
الحب زي الشيوعية أفكار عظيمة
لما جم ينفذوها أصبحت عقيمة
حالة الملل تزيد مفيش مفر من التلاشي
هبات يومين تلاته عند الرفيق غباشي