كلّما ازدادت آلامٌ
توجِعُ سُكونَ لَيلي
كلّما تَنْضَح جراحٌ
تؤلِمُ سَلامَ قَلبي
أنت حريّتي
تُطلِقُ قيودي
أنت حريّتي
تَمسَحُ دموعي
كلّما هبَّت رياحٌ
تعصِفُ في كلِّ ميلٍ
كلّما اسوَدَّ السحاب
وانقضت كلّ أحلامي
أنت حريّتي
تُطلِقُ قيودي
أنت حريّتي
تَمسَحُ دموعي
أنتَ يا نَبع الحنان
تدخل عمق جراحي
في ضِياءِ السماوات
تبقى لي لحنَ الحَياة
أنت حريّتي
تُطلِقُ قيودي
أنت حريّتي
تَمسَحُ دموعي