دقّو للإطفائيّة
شعلانة النار
بقلبي و روحي و عينيي
و جسمي المنهار
من لمّا هالصبيّة
ضحكتلي ما عاد فيي
اهدا و ارتاح شويّه
لو شو ما صار..
ويلي كيف بتتلوّى
بخصرا الممشوق
خلّت قلبي من جوّى
عليها محروق
كلّ لحظة عم اتكوّى
وشمّ و لا تدوق
من يوم يومِك ياحوّى
حسنك قهّار
كل مين شافا بيهواها
من نظرة عين
ودغري بيطلب رضاها
متل المسكين
مافي تلاتة بحلاها
ولا حتّى تنين
ولا بهالدنيي و سماها
في متلا قمار !!!