ما أحلى ساعة بها
أخلو مع الحبيب
يجري حديثي معه
سراً ولا رقيب
فحبه يجعلنى
أحتقر الدنيا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا
إن كان ذا سرورنا
أمامك هنا
فكم و كم سرورنا
هناك في السما
فحبه يجعلنى
أحتقر الدنيا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا
يا ليتني أقترب
لسيدي القدير
و ليت قلبي دائما
في طرقه يسير
فحبه يجعلنى
أحتقر الدنيا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا
من في السماء يا ترى
غير الإله الحي
و معه فوق الأرض لا
أريد أصلا شئ
فحبه يجعلنى
أحتقر الدنيا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا
مفضلاً أن أرتقى
للراحة العليا