شبيت لي نارنن تبا تبطي م جاء فيها رماد
يمكن بعد عشرين حول يخالط الشعله جمر
في كبود الاعداء مايطفيها سحاب ولا براد
لو الشباط يهب و المزن المزبر ينهمر
اطيبهم اليا شافني قال انت كارث العباد
الشاعر الي مايغيب اليا حصل ماقف فخر
وانا انتحاري و ارهف بيوتي مثل روس الحداد
و اليا وقفت اداحم الشعار و اضرس و اهدرر
شعاني حزيمين مرردد و و مطلاعه هداد
علئ مدار العام فالذيدان يشري و يعمر
ستين و الفردي تراها جاهزه علمنن و كاد
تصريح صدام الصياهد كنه الموت الحمرر
سامي يصرح له سنه ويقول بهجدهم هجاد
يا منافس الصفرا تعال احظر ترا مالك عذرر
ماعندنا الا راسنن ادلخ و انتهاضه و استناد
وسنامها علئ خويرمها ليا نص الظهرر
عرقوبها ي جرها للخلف لو تمشي سناد
لا شافها الي مايعرف البل يقول انه كسر
حنا هل الصفرا و حنا اهل البيارق و الشداد
الي طمع ف شدادنا يروح سيده للقبر
حنا عتيبه مايقند روسنا ريح القناد
اقنادنا فعلنن يغيض اخصامنا طول العمر