في الطُرقان نمشي و نشوف و نيفيتي لي فيترين
بين الغاشي ندير الطريق ، دوماج الجيب ماشي متين
كل واحد لاهي في شغل ، ذا رايح و ذا جاي
ذاك مزروب و ذاك من الدنيا راه كاره و راه عاي
اسمع مليح في حياتي جامي درت لي بغيت
و لي بغيت نديرهْ في الراب دارولي العراقيل
ديما درت لي عليا سييت ندير البوسيبل
سي فاسيل تجي مع التالي تبدأ التعاليق
هذي للناس لي قالو فينا ، ما عرفوا والو علينا
لي قالوا "الطوكس فيني" ، ها رانا ولّينا
فادا فيكس ـ الفاكتور ، كيما ديما
رضا جي و ماشين غون ما نسينا
درت الراب طريق بصّح وحدة ما كفات
يليق تخدم و تجيب الدورو خاطاش هو الأساس
بالثقافة هنا ما تعيششْ ، كلش ولاّ كوميرس
هذو غير كلمات ، من عندي أنا فيكس
بزّافْ الناس ماشي في بلاصتهم غلطُوا في المكانْ
حتّى و لَوْ دارُوا المجهود منهم والو ما بَانْ
معانا هذا ما يكون ، و ديجا عمرهْ ما كانْ
كاش ما كاين راب هنا جيب نْهيّج المكانْ
"دير المكان"
"فادا فيكس"
"يحكي في أمور الحياة"
"كيما ديما"