مرحبا حي والله ريس الدوله
العروبه ترحب في معزبها
تطلب الله ماتفقد شوفه وزوله
شالها بعد ربي من مصايبها
لانها اكبر همومه واكبر حموله
شامت لطيب ابوخالد وطيبها
عزه الشمس فارق ماحدن حوله
من مشارق فعوله لا مغاربها
شيخنا الي يمينه شاهد فعوله
اكرم ايمان روس القوم واذربها
أبو خالد محمد يوخذ بقوله
ساعة الراي تشر له عقاربها
شيخنا الي سموه ماحد يطوله
كان دارت راحها ما يجنبها
وقفته بينه ماهيب مجهوله
العد طمن لحاها وتربها
لف ذالكون من عرضه ليا طوله
سيرته يعجر التاريخ يكتبها