أبويا، إللي عليه مسنود
حنان قلبه ملوهش حدود
كبرت ولسة من عاطفه
كأني من ساعات مولود
أبويا، ده قصة وحكاية
سنين تعبه، ما لانهاية
وعن طيبته، هقول إيه؟
ده جسر من الوفا ممدود
أبويا وعزي من خيره
جناح حوط على طيره
أنا إللي كفاية من غيره
مكانش هيبقى ليا وجود
أبويا، ف الوفا نادر
وحتي وهو مش قادر
أقول عايز يقول حاضر
ويفتح كل باب مسدود
وأقوله إرتاح، يرد يقول
وتجي إزاي وأنا المسؤول
ويخرج كل يوم مهموم
ويرجع م التعب مهدود
وأقوله يا أبويا حملني
وهات م الشيلة شيلني
لإمتى يا أبويا هتشلني؟
يقولي طول منا موجود
ف كل دقيقة بحياها
ملامح أبويا جواها
أنا إللي بأبويا بتباهى
وبدعيله ف كل سجود
وبدعيله ف كل سجود